Friday, May 29, 2015

Suggestion - Round Table Management

في الفكرة رقم (33)  و التي تم نشرها على صفحة افكار مجانية، طرحت مبدأ مهم جدا يطبق في الدول المتقدمة و الشركات الكبرى ايضا، بغض النظر ان هناك شخص واحد في السلطة او في القيادة او ما شابه. نظام ديمقراطي قائم على الشورى او التشاور و قائم على تفعيل دور الفريق او المجموعة و ذلك للخروج بنتائج افضل و احسن و التي هي تطبيق لنظرية:

"كلنا اذكى من اي شخص فينا"

لذا، اقدم هذا الاقتراح على فريق او مجموعة مشروع فكر بصوت عالي، فكر بطريقة مختلفة.

بأختصار، بدل ان يكون هناك شخص واحد متفرد باغلب او كل شي تقريبا، يكون هناك عدة اشخاص لقيادة الفريق و لا يتم اي شئ ضمن المشروع الا بعد تصويت هذه المجموعة على الامر. 

كما الحال في مجلس ادارة مؤسسة على سبيل المثال. لا يستطيع احد ان يفعل اي شئ لوحده الا بعد مشورة الجميع. في اغلب الاحيان او تقريبا دائما، هذا ما نفعله اصلا مع المشروع، خصوصا في التغيرات الجذرية.

هنا تبقى نقطة مهمة يجب الاشارة اليها. اشراك الجميع بالتصويت احيانا فكرة سلبية و ليست ايجابية. اي بمعنى، انه اذا كان هناك 100 شخص في المجموعة، فمن المستحيل ان يكون كل الاشخاص ال 100 هم مهتمون 100% للموضوع و بالتالي فأن انتظار الجميع لكي يصوت سوف يكون مكلف من ناحية الوقت و الجهد و الطاقة.

نعم، كل شئ يجري بشفافية تامة لكن فقط الاعضاء النشطين هم من يستطيع تقرير مصير اتجاه المشروع اكثر من غيرهم.

هذا لا يعني عدم اعطاء فرصة للجميع لكن بنفس الوقت، هناك اشخاص قادرين على اتخاذ القرارت الصحيحة و السلمية.

اقترح تكوين مجموعة لادارة المشروع مكونة من 5 الى 10 اشخاص من بين ما يقارب 110 شخص في مجموعة الفريق.

تكون لهم الصلاحية التامة في تقرير مصير المشروع بصفتهم جزء منه لكن ليس بقرار فردي بل قرار تشاوري و التصويت يحسب حسب الاغلبية بواقع 50% + 1 و التي هي معمول بها في كل دول العالم.

كذلك، يجب ملاحظة امر مهم: هنا، نحن لا نتحدث عن نشر و منشورات و كتابة، الخ .. بل نتحدث 100% عن ادارة المشروع و التخطيط له و تطويره.

لا يشترط بالشخص الذي يشترك في المائدة المستديرة ان يكون فعال 24 ساعة بقدر ما يشترط توفر المنطق و الحكمة و قابلية اتخاذ قرار و العمل ضمن فريق.


ان كانت هناك اي اسئلة او استفسارات، يرجى الاتصال بي و شكرا ...

علي



Thursday, May 28, 2015

Suggestion - NEW Roadmap


مقترح لخارطة طريق جديدة للمشروع

خارطة طريقة المشروع الحالية توجد هنا.

اقترح تكوين المجاميع التالية ضمن فريق المشروع، الكروب و من المتابعين للمشروع على مواقع التواصل الاجتماعي و خصوصا الفيسبوك. كل مجموعة تعمل على و الى هدف واحد فقط لا غير، يكون العامل المشترك الذي يجمع هذه المجاميع: الايجابية و التغيير نحو الافضل.

  1. مجموعة حقوق الانسان
  2. مجموعة حقوق الطفل
  3. مجموعة حقوق المرأة
  4. مجموعة حقوق الحيوان
  5. مجموعة المحافظة على البيئة
  6. مجموعة المحافظة على التراث و الاماكن الاثرية
  7. مجموعة المحافظة على الثروة المائية
  8. مجموعة النشاطات السياحية و الاهتمام بالجانب السياحي في العراق
  9. مجموعة النشاط الثقافي
  10. مجموعة النشاط الفني بكل انواعة (رسم، تمثيل، الخ)
  11. مجموعة النشاط الاعلامي
  12. مجموعة النشاط الثقافي
  13. مجموعة النشاط العلمي
  14. مجموعة النشاط الادبي
  15. مجموعة النشاط الفكري
  16. مجموعة النشاط الاجتماعي
  17. مجموعة التدوين
  18. مجموعة النشاط الصحي
  19. مجموعة مساعدة الفقراء و المحتاجين
  20. مجموعة النشاط التجاري و دعم المشاريع الشبابية الجديدة
  21. و غيرها ...
يستطيع اي شخص ان يقترح اي مجموعة لاي نشاط اخر عدا:
الامور الدينية
الامور السياسية

و السبب واضح: هذان الموضوعان هما سبب نكسة العراق منذ 2003 و ذلك لعدم توفر اشخاص محايدين و عقلانين و حكماء في هذين الموضوعين لذا يرجى الابتعاد عنهما - مجرد مقترح - لحين توفر اشخاص كفؤين.

من اسم المجموعة او النشاط، باختصار، اي انسان عراقي سواء يعيش في العراق او خارجه و سواء يريد المشاركة على ارض الواقع او من على الانترنت، يختار المجال الذي يحب و يعشق و يدخل ضمن تلك المجموعة و يبدأ بالنشاط الذي اختاره لنفسه.

الامر بغاية السهولة و البساطة و 5 دقائق بالاسبوع كافية اذا توفر عددا كبيرا من المتطوعين اما اذا كان العدد محدود ف 5 دقائق باليوم. اتصور، اي شخص سوف يقرأ هذا الاقتراح سوف يكون لديه فائض من الوقت في اليوم و اتصور ايضا ان 5 دقائق لن تقتل احدا.




Saturday, May 23, 2015

التكنولوجيا لا تطور العقول - كيف؟

صباح الخير،

عندما كنت صغيرا، كنت اقرأ عبارات كتبت على الشاحنات الكبيرة او سيارات الاجرة ( التكسي ) و كذلك الباصات ( الكوستر) أقف عندها متحيرا اتسال مع نفسي .. يا ترى هل سائق السيارة يخاطب سيارته ام يخاطب حبيبته ام تراه يخاطب الزمن؟ لم أفهم الموضوع حينها .. لكن اليوم و نحن في عصر السرعه و الانترنت و تحديدا الحياة الافتراضية التي نعيشها داخل مواقع التواصل الاجتماعي .. تكرر ذات المشهد حيث ارى نفس الكلمات لكن هذه المرة كاسم لحساب اشخاص سواء على الفيسبوك او التويتر او غيرها .. اسماء مثل:

جمالي سر انوثتي
شموخ رجل 
حمودي صكارهم 
امنيات جميله
حورية البحر
الفارس النبيل

و غير ذلك ...

هنا، بدأت الصورة تتضح .. هنا فهمت ان الانسان ان لم يغير طريقه تفكيره فلن تغير التكنولوجيا عقله و لا حتى الزمن فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ...

شكرا 

Friday, May 22, 2015

يوم الجمعة و سورة الكهف


جمعة مباركة ان شاء الله احبتنا :)

سُنّة مستحبة ان تقرأ سورة الكهف في يوم الجمعة لكن يا ترى ماذا نعرف عن سورة الكهف؟




Tuesday, May 19, 2015

من جديد

لولا الكتابة، لانقرضت البشرية!
 لذا من جديد، نعود لنكتب فكونوا على الموعد :)